نجح علماء ألمان في ابتكار حدقة عين لا سلكية بديلة من شأنها إعادة الإبصار ولو جزئيا إلى من فقدوا بصرهم بسبب تلف الشبكية أو الإصابة بمرض فيها.
ويبلغ عدد من يعتبرون عميانا من الناحية القانونية بسبب أمراض الشبكية نحو 30مليون شخص حول العالم ويأتي الابتكار الجديد تتويجا ل 12عاما من البحث لمساعدة هؤلاء المرضى.
ويعتمد هذا الابتكار على نظام فريد يتمثل في زرع نسيج بصري بديل،
وأوضح العلماء بمعهد "فراون هوفر"لعلم البصريات الدقيقة في دويسبرج بألمانيا أن حدقة العين البديلة يمكن أن تتغلب على مشكلة تلف الشبكية.
ويتألف النظام الجديد من جزء مزروع داخليا إضافة إلى موصل خارجي مثبت في إطار نظارة.
ويحول النظام الأنماط المرئية إلى إشارات يمكن تفسيرها،
ويتم نقل البيانات والطاقة إلى الجزء المزروع داخليا من خلال أداة ربط لاسلكية. ثم يجري بعد ذلك تنبيه الخلايا العصبية داخل العين لإدراك الصور المرئية، حيث يتم تنبيه الخلايا العصبية السليمة من خلال محفزات قطبية ثلاثية الأبعاد تقف في مقابل الشبكية،
وطالما لم يكن هناك تلف في العصب البصري يمكن أن تصل الإشارة البصرية إلى العقل كما يحدث في العين السليمة.
ويبلغ عدد من يعتبرون عميانا من الناحية القانونية بسبب أمراض الشبكية نحو 30مليون شخص حول العالم ويأتي الابتكار الجديد تتويجا ل 12عاما من البحث لمساعدة هؤلاء المرضى.
ويعتمد هذا الابتكار على نظام فريد يتمثل في زرع نسيج بصري بديل،
وأوضح العلماء بمعهد "فراون هوفر"لعلم البصريات الدقيقة في دويسبرج بألمانيا أن حدقة العين البديلة يمكن أن تتغلب على مشكلة تلف الشبكية.
ويتألف النظام الجديد من جزء مزروع داخليا إضافة إلى موصل خارجي مثبت في إطار نظارة.
ويحول النظام الأنماط المرئية إلى إشارات يمكن تفسيرها،
ويتم نقل البيانات والطاقة إلى الجزء المزروع داخليا من خلال أداة ربط لاسلكية. ثم يجري بعد ذلك تنبيه الخلايا العصبية داخل العين لإدراك الصور المرئية، حيث يتم تنبيه الخلايا العصبية السليمة من خلال محفزات قطبية ثلاثية الأبعاد تقف في مقابل الشبكية،
وطالما لم يكن هناك تلف في العصب البصري يمكن أن تصل الإشارة البصرية إلى العقل كما يحدث في العين السليمة.