نعم بكى ابليس لما سمعها ويحق لك ان تانس اذا سمعتها ...لكن قبل ان تستانس بها وتطير فرحا معها ..لا بد ان تاخذ على نفسك العهد ان تعمل بها حتى تكون سعيدا ولاتفرط بما يسعدك ويسليك والان جاء الموعد لتستمع لها:
قـــــــــــــــال الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم والذين اذا فعلوا فاحشة اوظلموا انفسهم ذكروا الله
فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون اولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ونعم اجر العاملين) صدق الله العظيم : {ال عمران}
لكل منا صديق او شخص عزيز على قلبه تخيل : 1-هذا الصديق دئما معك تقدره بشكل كبير وهو في المقابل يقدرك.
2-يقف دوما بجانبك ويساعدك ويساندك ويقدم لك كل الخير.
3-دوما يخفف همومك ويحاول ان يدخل السعادة لقلبك.
4-حصل امر سوء بينكم وانت سببه ادى لفراقكم ستحزن عليه حزنا شديدا ، لكن ؟
5- ستذكر ان صديقك هذا ذو قلب طيب وحنون وانه حالما تعتذر سوف ينسى الماضي ويسعد بقدومك .
6-وانت تقديرا لذلك الموقف سوف لن تعيد الكرة مرة اخرى وستخجل من ان تعيدها.
الان وبعد ان تخيلتم لنعمل مقارنة بسيطة ولهذا وضعت ارقام:
1-هو الذي لااله الاهو تحبه حبا كبيرا ولذلك تصلى له، تصوم له ، تذكره ليلا ونهارا ، ويقدرك ولذلك كرمك عن سائرالمخلوقلت وخلقك انسانا بعقل وسخر لك كل شئ.
2-رزقك وساعدك ومن عليك بنعم لاتحصى ومنها حسن الخلق واهمها نعمة الاسلام فقد ولدنا بين ام واب مسلي من. انزل القران بلغتنا واكرمنا به فنحن نقراه بكل سهولة ووضوح ومهما عملنا لاجله سنكون مقصرين فهو الله خالق هذا الكون كله.
3- دوما يخف علينا همومنا بقول ان الله مع الصابرين طلب منا ذكر اسمه وكلامه القران وهو كفيل بان يزيل همومنا وحقا بعدها نحس بان الهموم تزول بوجوده وبذكره.
4-اذنبت في حقه ومن منا لايذنب فالرسل اذنبوا ...اسال الله لنا الهداية اجمعين واحسست بالحزن لذلك.
5-تذكرت ان الله يطلب منك فقط ان تستغفر ليغفر لك وهو يفرح اكثر منك لطلبك المغفرة.......
هل هناك رحمة واحسان اكثر من ذلك ؟
6-ولكنانت نعم انت وانا وانت ونحن كلنا لانلبث الا نلاجع ونرتكب هذا الذنب مرة اخرى.
هل يعقل هذا نخجل من شخص ولا نخجل من اله ؟ هل يعقل ؟ نعم وانا اكتب هذا الموضوع اخجل من نفسي على ما افعله
قـــــــــــــــال الله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم والذين اذا فعلوا فاحشة اوظلموا انفسهم ذكروا الله
فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون اولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها ونعم اجر العاملين) صدق الله العظيم : {ال عمران}
لكل منا صديق او شخص عزيز على قلبه تخيل : 1-هذا الصديق دئما معك تقدره بشكل كبير وهو في المقابل يقدرك.
2-يقف دوما بجانبك ويساعدك ويساندك ويقدم لك كل الخير.
3-دوما يخفف همومك ويحاول ان يدخل السعادة لقلبك.
4-حصل امر سوء بينكم وانت سببه ادى لفراقكم ستحزن عليه حزنا شديدا ، لكن ؟
5- ستذكر ان صديقك هذا ذو قلب طيب وحنون وانه حالما تعتذر سوف ينسى الماضي ويسعد بقدومك .
6-وانت تقديرا لذلك الموقف سوف لن تعيد الكرة مرة اخرى وستخجل من ان تعيدها.
الان وبعد ان تخيلتم لنعمل مقارنة بسيطة ولهذا وضعت ارقام:
1-هو الذي لااله الاهو تحبه حبا كبيرا ولذلك تصلى له، تصوم له ، تذكره ليلا ونهارا ، ويقدرك ولذلك كرمك عن سائرالمخلوقلت وخلقك انسانا بعقل وسخر لك كل شئ.
2-رزقك وساعدك ومن عليك بنعم لاتحصى ومنها حسن الخلق واهمها نعمة الاسلام فقد ولدنا بين ام واب مسلي من. انزل القران بلغتنا واكرمنا به فنحن نقراه بكل سهولة ووضوح ومهما عملنا لاجله سنكون مقصرين فهو الله خالق هذا الكون كله.
3- دوما يخف علينا همومنا بقول ان الله مع الصابرين طلب منا ذكر اسمه وكلامه القران وهو كفيل بان يزيل همومنا وحقا بعدها نحس بان الهموم تزول بوجوده وبذكره.
4-اذنبت في حقه ومن منا لايذنب فالرسل اذنبوا ...اسال الله لنا الهداية اجمعين واحسست بالحزن لذلك.
5-تذكرت ان الله يطلب منك فقط ان تستغفر ليغفر لك وهو يفرح اكثر منك لطلبك المغفرة.......
هل هناك رحمة واحسان اكثر من ذلك ؟
6-ولكنانت نعم انت وانا وانت ونحن كلنا لانلبث الا نلاجع ونرتكب هذا الذنب مرة اخرى.
هل يعقل هذا نخجل من شخص ولا نخجل من اله ؟ هل يعقل ؟ نعم وانا اكتب هذا الموضوع اخجل من نفسي على ما افعله