/33/
كشف الأمريكي كيفين ديفيد ميتنيك -أشهر "هاكر" في العالم- أثناء وجوده بالمكسيك عن الأسرار التي ساعدته على ارتكاب "أكبر جرائمه".ووصلت شهرة "الهاكر" الأمريكي إلى العالمية في 1995 عقب اتهامه بالدخول إلى نظام الحكومة الأمريكية، وقضى عاماً في السجن لتعريضه الأمن القومي لمستوى عالٍ من الخطورة وأطلق سراحه لإصابته بمرض "إدمان الكمبيوتر".
وكشف "ميتنيك"، خلال مؤتمر صحفي أقيم مؤخراً، أمام ثلاثة أجهزة كمبيوتر عن "أسهل الطرق" لاختراق أي نظام تشغيل مثل استغلال عدم قدرة المستخدم على رفض أي طلب، أو تقديم المساعدة لتغيير كلمة سر البريد الإلكتروني، أو إجراء مكالمة هاتفية.
وشرح المخترق كيفية دخوله بشكل غير شرعي عن طريق خط هاتف إلى كمبيوتر القوات الجوية في "كولورادو" وتزوير الميزانية العامة لبنك "جنرال سيكيورتي باسيفيك".وأبرز وجود بعض الحِيَل الأخرى الأكثر تعقيداً في هذا الشأن مثل إدخال فيروس في وحدات الذاكرة المحمولة (الفلاشة) وتركها في مكان عام، حتى يجدها شخص ما وبدافع الفضول يفتحها فيتسبب في انتقال العدوى وإتاحة فرصة الوصول لبياناته من جهاز بعيد.
وأشار "ميتنيك" إلى أن الأمر الذي دفعه للتحول إلى مخترق ليس حبه في الأذى أو السعي وراء كسب المال؛ بل الفضول والموهبة وحب المغامرة وعشق التكنولوجيا. يذكر أن الهاكر الأمريكي قد حُوكم حتى الآن في أربع قضايا في أعوام 1981 و1983 و1987 و1995، كما أن اختراقاته الكثيرة تسببت في خسارة بنك أمريكي لما يقرب من 400 مليون دولار.
كشف الأمريكي كيفين ديفيد ميتنيك -أشهر "هاكر" في العالم- أثناء وجوده بالمكسيك عن الأسرار التي ساعدته على ارتكاب "أكبر جرائمه".ووصلت شهرة "الهاكر" الأمريكي إلى العالمية في 1995 عقب اتهامه بالدخول إلى نظام الحكومة الأمريكية، وقضى عاماً في السجن لتعريضه الأمن القومي لمستوى عالٍ من الخطورة وأطلق سراحه لإصابته بمرض "إدمان الكمبيوتر".
وكشف "ميتنيك"، خلال مؤتمر صحفي أقيم مؤخراً، أمام ثلاثة أجهزة كمبيوتر عن "أسهل الطرق" لاختراق أي نظام تشغيل مثل استغلال عدم قدرة المستخدم على رفض أي طلب، أو تقديم المساعدة لتغيير كلمة سر البريد الإلكتروني، أو إجراء مكالمة هاتفية.
وشرح المخترق كيفية دخوله بشكل غير شرعي عن طريق خط هاتف إلى كمبيوتر القوات الجوية في "كولورادو" وتزوير الميزانية العامة لبنك "جنرال سيكيورتي باسيفيك".وأبرز وجود بعض الحِيَل الأخرى الأكثر تعقيداً في هذا الشأن مثل إدخال فيروس في وحدات الذاكرة المحمولة (الفلاشة) وتركها في مكان عام، حتى يجدها شخص ما وبدافع الفضول يفتحها فيتسبب في انتقال العدوى وإتاحة فرصة الوصول لبياناته من جهاز بعيد.
وأشار "ميتنيك" إلى أن الأمر الذي دفعه للتحول إلى مخترق ليس حبه في الأذى أو السعي وراء كسب المال؛ بل الفضول والموهبة وحب المغامرة وعشق التكنولوجيا. يذكر أن الهاكر الأمريكي قد حُوكم حتى الآن في أربع قضايا في أعوام 1981 و1983 و1987 و1995، كما أن اختراقاته الكثيرة تسببت في خسارة بنك أمريكي لما يقرب من 400 مليون دولار.