قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : الإمام
العادل ، وشاب نشأ في عبادة ربه ، ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان
تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال ،
فقال إني أخاف الله ، ورجل تصدق ، اخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ،
ورجل ذكر الله خاليا ، ففاضت عيناه "
فى ذلك اليوم الرهيب
العصيب أتراك وقد زلزلت الأرض ونسفت الجبال وطمست النجوم ووجفت القلوب
وخشغت الأبصار وأخذ الناس كرب هذا اليوم وهوله وشدته ألا تراك بحاجة إلى
الأمان ؟
تخيل أنك هناك ...,
ألا تلحظ هؤلاء الأطهار الذين وقفوا فى ظل عرش الرحمن ؟
ألا تريد أن تكون واحدا من هؤلاء ؟
لا زالت هناك فرصة سانحة
شاب نشأ فى عبادة الله
ألم
تجرب أن تكون وليا من اولياء الله تعالى : " أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ
اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ * وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَكَانُوا يَتَّقُونَ "
وتحس بلذة قربك منه وتأنس بذكرك له وذكره لك سبحانه سبحانه
وتنعم بحبه ثم يتم لك النعيم وتقر عيناك بالنظر إلى وجهه الكريم فى جنات لا لغو فيها ولا تأثيم
كن
ممن إذا رآهم الناس ذكروا الله تعالى يجرى فى وجهك نور الطاعة وبهائها
ويكاد يرى من كل خلية فبك خضوعها لربها حينها تحس براحة فى الدنيا أى راحة
لا تساويها وتظفر نفسك بالآخرة بما هو أشهى أمانيها وجنة الخلد أى نعيم
يحاكيها
وإن سؤلت عن قلبك فهو هنالك يحلق بعيدا حول عرش الرحمن فكلما صفا القلب ونقا كلما صعد وارتقى
ولا
تكن ممن يُرى فيهم جموح النفس وتسلطها وغلبة الأهواء وتحكمها وسيطرة
الشهوات وتملكها شارد الذهن مسلوب الفؤاد لا تعدو عيناك أن تنظر إلا تحت
قدميك منغصة حياتك بالهموم والآهات مكبلة بالآلام والحسرات
أما
وقد استعبدتك نفسك فأنى لقلبك أن يعهنأ بأن لك ربا وقد حجبت عنه مسالك
النور وصدتته عن رحمات الرب الغفور وإذا كنت قد رأيت الطريق للفوز بالأمان
والرضوان فماذا يحول بينك وبين سلوكه والمرور فيه سراعا
همسة ...,
لا تضيع الفرصة ... فتضيع
الله عليه وسلم : " سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : الإمام
العادل ، وشاب نشأ في عبادة ربه ، ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان
تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال ،
فقال إني أخاف الله ، ورجل تصدق ، اخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ،
ورجل ذكر الله خاليا ، ففاضت عيناه "
فى ذلك اليوم الرهيب
العصيب أتراك وقد زلزلت الأرض ونسفت الجبال وطمست النجوم ووجفت القلوب
وخشغت الأبصار وأخذ الناس كرب هذا اليوم وهوله وشدته ألا تراك بحاجة إلى
الأمان ؟
تخيل أنك هناك ...,
ألا تلحظ هؤلاء الأطهار الذين وقفوا فى ظل عرش الرحمن ؟
ألا تريد أن تكون واحدا من هؤلاء ؟
لا زالت هناك فرصة سانحة
شاب نشأ فى عبادة الله
ألم
تجرب أن تكون وليا من اولياء الله تعالى : " أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ
اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ * وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَكَانُوا يَتَّقُونَ "
وتحس بلذة قربك منه وتأنس بذكرك له وذكره لك سبحانه سبحانه
وتنعم بحبه ثم يتم لك النعيم وتقر عيناك بالنظر إلى وجهه الكريم فى جنات لا لغو فيها ولا تأثيم
كن
ممن إذا رآهم الناس ذكروا الله تعالى يجرى فى وجهك نور الطاعة وبهائها
ويكاد يرى من كل خلية فبك خضوعها لربها حينها تحس براحة فى الدنيا أى راحة
لا تساويها وتظفر نفسك بالآخرة بما هو أشهى أمانيها وجنة الخلد أى نعيم
يحاكيها
وإن سؤلت عن قلبك فهو هنالك يحلق بعيدا حول عرش الرحمن فكلما صفا القلب ونقا كلما صعد وارتقى
ولا
تكن ممن يُرى فيهم جموح النفس وتسلطها وغلبة الأهواء وتحكمها وسيطرة
الشهوات وتملكها شارد الذهن مسلوب الفؤاد لا تعدو عيناك أن تنظر إلا تحت
قدميك منغصة حياتك بالهموم والآهات مكبلة بالآلام والحسرات
أما
وقد استعبدتك نفسك فأنى لقلبك أن يعهنأ بأن لك ربا وقد حجبت عنه مسالك
النور وصدتته عن رحمات الرب الغفور وإذا كنت قد رأيت الطريق للفوز بالأمان
والرضوان فماذا يحول بينك وبين سلوكه والمرور فيه سراعا
همسة ...,
لا تضيع الفرصة ... فتضيع